منتدي كامل الأوصاف
النادي العريق النادي الملكي نادي الزمالك 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا النادي العريق النادي الملكي نادي الزمالك 829894
ادارة المنتدي ahmed النادي العريق النادي الملكي نادي الزمالك 103798
منتدي كامل الأوصاف
النادي العريق النادي الملكي نادي الزمالك 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا النادي العريق النادي الملكي نادي الزمالك 829894
ادارة المنتدي ahmed النادي العريق النادي الملكي نادي الزمالك 103798
منتدي كامل الأوصاف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
....الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولدخول الاعضاء

 

 النادي العريق النادي الملكي نادي الزمالك

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
هيرو
۝ شخصية هامه ۝
۝ شخصية هامه ۝
هيرو


النادي العريق النادي الملكي نادي الزمالك 3dflag10 الوسام : النادي العريق النادي الملكي نادي الزمالك BU24A-tV5g_568695226
عدد المساهمات : 1623
عدد نقاط : 55131
تاريخ الميلاد : 15/04/1995
تاريخ التسجيل : 27/11/2009
العمر : 29
المزاج : رايق اوى

النادي العريق النادي الملكي نادي الزمالك Empty
مُساهمةموضوع: النادي العريق النادي الملكي نادي الزمالك   النادي العريق النادي الملكي نادي الزمالك Emptyالأربعاء مارس 31, 2010 1:52 pm




[center][center]نادى الزمالك من
القلاع الرياضية الراسخة ليس في مصر وحدها لكن في البلدان العربية و
الافريقيه .. ولا نبالغ إذا قلنا انه يحمل تاريخا عريقا وعريض يضارع بيه
أندية أوربا والعالم وعندما نعود إلى نشأة الزمالك .. نجدها تحكى عن تاريخ
مشرف لعبته القلعة البيضاء في خدمة الرياضة المصرية .. صحيح إن هناك أكثر
من نادى رياضي أو اجتماعي أقيم مع بدايات القرن العشرين لكن بعضها

اقتصر على المصريين والبعض الأخر اقتصر على الأجانب

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

من هنا ظهرت فكرة ضرورة
إنشاء نادى حر مفتوح للجنسيات المختلفة وكان صاحب الفكرة مستر (مرزباخ)
المحامى البلجيكي ومعه بعض العاملين بالمحاكم المختلطة إلى جانب بعض
الأجانب والمصريين .





وظهرت الفكرة إلى حيز الوجود عام 1911..
وحمل النادي اسم (قصر النيل) لأنه كان يشغل مكان (كازينو النهر) الحالي
بالجزيرة .. وفي عام 1913 انتقل النادي إلى مقر ثاني عند تقاطع شارع 26
يوليو ورمسيس الحاليين في مكان مباني (الشهر العقاري . ودار القضاء العالى )
وأطلقوا عليه وقتها اسم " المختلط ".

وقبل أن نستطرد في سرد تاريخ البداية والنشأة لنادى
الزمالك لابد أن نتوقف عند عام 1910 .. وهو الذي سبق تكوين النادي بموسم
واحد .. لكن هذا العام بالتحديد ظهرت خلاله فكرة إقامة هذا الصرح بعدما
شعرت الجالية الاجنبيه في مصر _ غير البريطانيين _ أهمية وجود نادى رياضي
اجتماعي يمارسون فيها نشاطهم حتى لا يظلون حيارى بين الأندية الأخرى التي
كانت قائمه في هذا الوقت وهنا مغزى الوقفه .. لان نادى الزمالك عرف واشتهر
بأنه نادى الجميع سواء البسطاء أو الأثرياء أو الطبقات المتوسطه . منذ
إنشائه وحتى الآن ..

ونعود لبدايات النادي لنجد انه عندما كان اسمه "
المختلط " عاصر الحرب العالمية الأولى في مقره الثاني برئاسة المحامى
البلجيكي "مرزباخ"



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وسكرتارية مستر " شودوان " ثم مستر "
بوشو " البلجيكيين أيضاء .. ثم السيد نقولا عرفجى المصري . وكان جناحا أيسر
لفريق الكره بالنادي

بعد انتهاء ثورة 1919 . تمصر النادي تماما عام 1923 م
برئاسة اللواء محمد حيدر باشا وسكرتارية السيد يوسف محمد .. وفي شتاء عام
1924 انتقل مقر النادي لثالث مره إلى الزمالك في المكان الموجود فيه مسرح
البالون " حاليا " وفي عام 1940 .. تغير اسمه إلى نادى " فاروق الأول " عقب
حصوله على الرعاية الملكية من ملك مصر والسودان السابق فاروق وبعد قيام
ثورة الضباط الأحرار عام 1952 .. وإقصاء عهد الملكية حمل النادي اسمه
الحالي " الزمالك " والذي يعود إلى اسم الحي الذي يقع فيه وفي عام 1959
انتقل النادي إلى مقره الحالي الذي يشغله في شارع 26 يوليو بمنطقة ميت عقبه
.. على بعد 500 متر غرب كوبري الزمالك وهو يشغل مساحه تقدر ب35 فدانا .
ويدير 24 لعبه رياضيه بجانب أنشطته المتعددة و التي سنتحدث عنها تباعا .

هناك اعتقاد خاطىء عن نادى الزمالك يقول : ان نشأته
الاجنبيه في أول عهده وتسميته بالنادي المختلط .. لا تضعه بين الأندية
الوطنيه .. لكن الحقيقة عكس هذا الاعتقاد فكما هو ثابت بالوثائق .. فان
المختلط كان يضم بين اعضائه مصريين واجانب . بل ان الشباب الوطنى قد اصبح
له النفوذ الاكبر داخل المختلط والذى جعله فيما بعد يتصدى للاجانب . ليتحول
الزمالك بعد ذالك إلى نادى مصرى خالص ..

ويذكرنا التاريخ بوقائع عن الدور الوطنى الذى لعبه
نادى الزمالك ورجاله منذ بدايات القلعه البيضاء وإلى اليوم . فالمرحوم
ابراهيم علامه "جهينه " مندوب المختلط عام 1915 .. في مجلس ادارة الاتحاد
الرياضي يقف ضد اعضاء المجلس في ذالك الوقت ( ومعظمهم من الاجانب ويتحدثون
الفرنسيه )


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ويقول لهم : من انتم لتجلسوا على كراسى
ادارة اتحاد الكره بمصر ؟ في اى بلد يوجد ذالك الوضع .. هل هو في بلد
احدكم على الاقل ؟ وبعد ما قاله ابراهيم علام " جهينه " تم انهاء جلسة
الاتحاد بعدما غضب الاعضاء الاجانب الذين رفضوا تدوين ما قاله الرجل ..
الذى استبعدوه من الاتحاد .. ورفضوا حضوره لاية جلسات اخرى للاتحاد .. غير
ان اللجنه الاوليمبيه المصريه فيما بعد قدرت موقف " جهينه " مندوب نادى
الزمالك المختلط وكرمته تقديرا لموقفه باهدائه ميداليه تذكاريه ..

يذكرنا التاريخ بواقعة اول مسابقه لكرة القدم يشارك
فيها نادى المختلط وهى كأس السلطان حسين .. الذى رفض النادي الاهلى
المشاركه فيها لعدم اقتناعه بها .. لاكن " المختلط " رحب بالمشاركه على
اعتبار انها تزيد شعبيته بين الجماهير من ابناء البلد .. وهو ما تحقق
وعندما الاهلى ان شعبية المختلط في ازدياد بعد مشاركته في كأس السلطان حسين
.. عدل موقفه الرافض للنقيض وشارك في المسابقه ابتداء من عام 1917 .

كما يسجل لنا ابراهيم جهينه تفاصيل واقعة ظهور اول
ادارة مصريه لنادى الزمالك " المختلط " عام 1917 .. فيقول ان : رئيس
المختلط في هذه الفتره كان مسيو بيانكى الفرنسى وسكرتارية البلجيكى "
شودواه " وكان مجلس الاداره لا يجتمع الا نادرا ويديره بطريقه ارتجاليه حتى
ان الجمعيه العموميه لم تنعقد لعدة سنوات وكان الحل هو زيادة عدد الاعضاء
من المصريين لتكون لهم الغلبه عند عقد الجمعيه العوميه .. وبالفعل تم اجراء
الانتخابات التى اتت بمجلس اداره من ابناء مصر وهم : د . محمد بدر "رئيسا"
ومصطفي حسن " وكيلا " وابراهيم علام "جهينه " سكرتيرا عاما وعضوية كلا من
نيقولا عرقجى ومحمود بسيونى وحسين فوزى و عبده الجبلاوى وكان هذا التشكيل
بمثابة دعوه لاثارة الغضب والقلق من الاداره السابقه والتى فوجئت بما حدث
.. فقام مسيو " شودواه " باخفاء سجلات النادي ليتم الابلاغ عنها .. ولكن
النيابه قامت بالاستيلاء عليها وحفظتها لتقوم الاداره المصريه بعد ذالك
باعداد سجلات جديده للنادي .. واتخذت قرارات مهمه للحفاظ على منشأت و
ممتلكات النادي .. كان اطرف هذه القرارات تكليف 20 غفيرا من اقوياء الصعيد
القاطنين بحى بولاق لحراسته وعدم السماح لاى اجنبى بالدخول الا ببطاقة
عضويه جديده .. وبذالك نجح المصريون في تمصير المختلط


وبديهى ان نمر على تاريخ النادي سريعا لنتعرف على
ابرز رجلاته الذين تولوا ادارته .. بعد تمصيره .. فبعد اول مجلس اداره
برئاسة د . محمد بدر تولى قيادة النادي بعد ثورة 19 .. مجلس اداره جديد عام
23 يرأسه اللواء محمد حيدر باشا .. الذى عين في مستهل الاربعينات ياورا
للملك فاروق .. وهى النقله التى بسببها حصل النادي على الرعايه الملكيه ..
وظل اللواء حيدر باشا رئيسا للمختلط ثم فاورق لاكثر من ثلاثين عاما في
سابقه لم تشهدها اندية مصر ..

ثم كان اول مجلس ادارة لنادى الزمالك عقب الثوره (
سبتمبر 52 ) برئاسة د. محمد شوقى امين عام الشهر العقارى وقتها .. وكان هذا
الرجل من كبار الشخصيات في المجتمع المصرى انذاك ..


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وشهد هذا المجلس وجود محمد حسن حلمى احد
الاهرامات الخالده في نادى الزمالك والرياضه المصريه .. حيث كان يشغل منصب

السكرتير المساعد في هذا المجلس .. غير انه في ظل
اللوائح والقوانين الجديده (وقتها) انتظم عقد الجمعيات العموميه .. وكان
يجى تغيير نصف المجلس كل سنه .. في سبتمبر عام 1953 اعيد انتخاب د. شوقى
رئيسا وصعد محمد حسن حلمى ليكون سكرتيرا عاما ..

وفي عام 54 ظهرت فكرة تجديد ملعب الكره بالنادي والذى
كان لا يتفق مع اسم ومكانة النادي .. ولذالك تم التداول لاختيار رئيس جديد
للنادي يكون من الاثريا او من احد رجال المال والاعمال حتى يمكن الاستفاده
من امكانياته في التصدى لمثل هذه المشكلات .. وبالفعل تم اختيار عبد
الحميد الشوربى لهذه المهمه ..

لكنه لم يفعل شيئا للنادي .. وكان لجهود بعض
الزمالكاويه امثال .. اللواء حيدر باشا والحاج سيد العنانى اثرها في اعادة
الدرجه الاولى واعداد مكان المقصوره . من اجل ان يكون ملعب الكره لائقا
بمكانة النادي .. حدث كل هذا والشوربى خارج مصر .. وبعد عودته فاجاء الجميع
بتقديم استقالته دون ان يخدم النادي باى شىء واكمل مجلس الاداره دورته في
سبتمبر 55 .. بعد ان تم تصعيد د . محمود شوقى لمنصب الرئيس الذى كان قد
تركه عن طيب خاطر وشغل منصب نائب الرئيس ولاكن الزمالك لم يتخل عن فكرته
بالبحث عن رجل اعمال لادارة النادي وبالفعل قبل رجل الاعمال الشهير عبد
اللطيف ابو رجيله رئاسة النادي عام 56 .. وكان قد تم تعديل القوانين
الانتخابيه للانديه لتقام كل 3 سنوات .. ومره اخرى يتنازل د . محمود شوقى
عن منصبه الشرعى الذى جاء اليه عن طريق الانتخاب من اجل مصلحة الزمالك ..

ورغم استمرار ابو رجيله لفترة انتخابيه ثانيه بدائت
عام 59 وما صاحبها من نقل مقر النادي من مكان مسرح البالون " حاليا " إلى
منطقة ميت عقبه .. وما حدث من تضافر لجهود ابناء ورجال نادى الزمالك من اجل
بناء ملاعب ومنشأت للنادي في مكانه الجديد .. الا ان قرارات التأميم جعلت
عبد اللطيف ابو رجيله يترك مصر بعد الاستيلاء على ممتلكاته " شركة اوتوبيس
وعزبة المرج التى كان يختبىء فيها الاعبون ايام مواسم الاستقالات " لكن
النادي بحث عن رجل اعمال اخر .. ووجد صاحب شركة " الشيخ الشريب " ورئيس
مجلس ادارة شركة الكوكا كولا (في ذالك الوقت) اسمه علوى الجزار الذى


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تولى ادارة النادي فتره قصيره .. استطاع
خلالها احضار فريق ريال مدريد الاسبانى على نفقته الخاصه ليلعب مع الزمالك
عام 61 . لكن قرارات التأميم لحقته هو الاخر مما جعله يترك مصر ايضاء . ثم
جاء عام 62 مجلس اداره جديد برئاسة المهندس " حسن عامر " رئيسا وتم منح
الوكاله الشرفيه وقتها للدكتور محمود شوقى ومحمد لطيف وجلال قريطم ومحمود
امام ومحمود حافظ .. واستمر حسن عامر رئيسا للزمالك حتى عام 67 . النكسه


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
رأت وزارة الشباب بعد احداث نكسة 67
ان تكون مجالس ادارات الأندية بالتعيين .. وصدر قرار وزير الشباب طلعت خيرى
بتشيكل مجلس ادارة نادى الزمالك مكونا من المهندس محمد حسن حلمى رئيسا
ليكون بذالك اول رياضي في مصر يرأس مجلس ادارة ناديه واستمر المهندس حلمى
رئيسا للزمالك حتى يوليو 71 .. عندما اعيد نظام الانتخابات مره اخرى ..
مشروطا بعدم اجازة الترشيح لمن امضى في منصب الرئيس دورتين متتاليتين ليحصل
المستشار توفيق الخشن على منصب الرئيس بالتزكيه وتم خلال هذه الدوره منح
الرئاسه الشرفيه للمهندس محمد حسن حلمى ..

بالتزكيه

ويعود المهندس محمد حسن حلمى لمنصب الرئاسه
بالتزكيه عام 73 ليظل في منصبه حتى عام 84 .. وخلال هذه الفتره اجريت
الانتخابات بانتظام كل اربع سنوات حافظ خلالها المهندس حلمى على منصبه
كرئيس لاكبر اندية مصر الرياضيه ..


ويعود المهندس حسن عامر لرئاسة النادي عام 84
ويتولى المهدنس حسن ابو الفتوح رئاسة الزمالك في انتخابات سبتمبر 88 .. وفي
ديسمبر من نفس العام صدر قرار رئيس المجلس الاعلى للشباب والرياضه بزيادة
الاعضاء المنتخبين إلى 10 اعضاء .. لكن القرار تم ايقافه سنة 90 لعدم
دستورية تطبيقه باثر رجعى وخلال فترة رئاسة المهندس حسن ابو الفتوح للنادي
..




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ساهم الرجل في بناء منشأت رياضيه
يفخر بها الزمالك إلى اليوم منها انشاء جمنزيوم النادي الجديد .. الذى يعد
واحده من احدث صالات الاعداد البدنى في الشرق الاوسط .. بجانب قيامه
بالاغداق على كل الفرق الرياضيه دون استثناء .. وخلال عهده تحقق الكثير من
الانجازات والبطولات ..[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


وفى مايو 90 .. تولى
المستشار جلال ابراهيم رئاسة النادي بالانابه لوفاة المهندس حسن ابو
الفتوح ولحين عقد اول جمعيه عموميه في سبتمبر من نفس العام .. وفيها اجريت
الانتخابات لشغل منصب الرئيس .. الذى فاز بها المهندس محمد نور الدإلى
(مجلس 92) وفي سبتمبر 92 .. فاز المستشار جلال ابراهيم بمنصب رئيس النادي
.. وكان قد تم تعديل القوانين مره اخرى لانتخاب وكيل وامين صندوق المجلس
بمعرفة اعضاء النادي الذين يحق لهم التصويت .. وكانت المناصب يتم تحديدها
قبل ذالك بمعرفة اعضاء مجلس الاداره الفائزين فيما بينهم ففاز الكابتن
حماده امام بمنصب الوكيل " بالتزكيه" في حين فاز عن طريق الانتخاب المباشر
المستشار عبد الحميد شاهين " شفاه الله" بأمانة الصندوق ..

اما العضويه ففاز
بها : د. احمد شيرين فوزى ومحمود معروف و ومحمد فايز الزمر و رؤوف جاسر و
طارق غنيم وكانت اللوائح الجديده كانت تضمنت ايضاء انتخاب عضوين من الشباب
تحت 30 سنه .. ففاز بالمقعدين سامى ابو الخير و ايهاب ابراهيم ثم صدر قرار
المجلس الاعلى للشباب والرياضه بتعيين د. محمد عامر واللواء حنفي رياض
وفاروق ابو النصر اعضاء بالمجلس ..

ومع نهاية عام 94
اصيب المستشار عبد الحميد شاهين امين الصندوق بمرض اقعده عن اداء مهام عمله
.. وحرصا من مجلس ادارة الزمالك على الابقاء على مكان الرجل ومنصبه حتى
نهاية الدوره الانتخابيه سبتمبر 96 ثم تفويض عضو المجلس ورجل الاعمال فاروق
ابو النصر بتولى مهام منصب امين الصندوق بالانابه ..


لكن في عام 95 .. حدثت تغييرات في المجلس بعدما
حكمت المحكمه بعدم احقية محمود معروف و محمد فايز الزمر ومحمد عامر وحنفي
رياض في البقاء في مناصبهم كاعضاء مجلس ادارة لنادى الزمالك لتغيبهم عن
حضور 6 جلسات فاكثر من اجتماعات مجلس الاداره .. فتم في اعقاب قرار المحكمه
تصعيد مرتضى منصور و والمستشار محمود عبد الله ومنير حسن وابراهيم لطيف
بدلا من الاربعه المذكورين لكن المجلس الاعلى اعترض على القرار لانه ربط
بين العضويين المنتخبين (محمود معروف وفايز الزمر) وبين الاعضاء المعينين
بقرار رئيس المجلس الاعلى للشباب والرياضه (د. محمد عامر و فاروق ابو النصر
) وعليه تنازل منير حسن و ابراهيم لطيف عن حقهم في



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
التصعيد لعضوية مجلس الاداره
حرصا على مصلحة النادي وتحقيقا لرغبة المجلس الاعلى للشباب والرياضه في
تعيين عضوين بدلا من الذين اصدرت المحكمه حكمها بابعادهم عن المجلس غير ان
قرار رئيس المجلس الاعلى جاء بتعيين نفس الرجلين د. محمد عامر وفاروق ابو
النصر تدعيما لهما .. وتاكيدا لثقته في كفائتهما الاداريه .. وفي اعقاب هذا
الموضوع اختار مجلس ادارة نادى الزمالك عضو المجلس د . شيرين فوزى للقيام
بمهام امين الصندوق حتى نهاية الدوره الانتخابيه ..

في يوم الخميس 4 يوليو 96 صدر قرار د . عبد
المنعم عماره رئيس المجلس الاعلى للشباب والرياضه في ذالك الوقت بحل مجلسى
ادارتى نادى الزمالك واتحاد الكره بعد اتخاذ مجلس ادارة الزمالك عدة قرارات
منها تجميد نشاط الكره بالنادي والانسحاب من الدورى العام بعد احداث
مباراة الزمالك والاهلى في دورى عام 95/96 والتى بسببها اعلن اتحاد الكره
عدة قرارات خاطئه استوجبت حله .. ليتم تعيين مجلس اداره جديد لنادى الزمالك
لمدة عام .. برئاسة الدكتور كمال درويش و معه اللواء عبد العزيز قابيل
وكيلا و المحاسب محمود بدر الدين امينا للصندوق وعضوية اللواء حنفي رياض
والمستشار مجدى شرف و الكابتن اسماعيل سليم والكابتن عزمى مجاهد ومحمد عبد
الرحمن فوزى ..


:: ردا على
محاولات تزوير التاريخ ::


نحن نتصدى لمحاولة تزوير التاريخ..نرد على من اطلقوا
الكذبة المسماه بنادى الوطنية..كذبة اطلقها اهلاوية مثل كذبة المبادىء التى
انكشفت مع الايام..نحن هنا نرد على المزورين الكاذبين حتى يستنير عشاق
الزمالك ويفخرون بناديهم

كذبه تحولت مع الوقت إلى واقع كأنه حقيقى... وان كنا
على استعداد لان نفهم ان عشاق النادي الاهلى لم يشغلهم ولم

يؤرقهم تصحيح هذه الكذبه ورد الاعتبار التاريخى والوطنى
لنادى الزمالك....فان مايصعب فهمه او قبوله هو هذا الصمت الغريب والطويل
الذى التزم به عشاق الزمالك ومفكروه وابناؤه...كأنهم جميعا خافوا ان يفتحوا
مثل هذا الموضوع فاكتفوا بالزمالك كفريق للكره وبقية اللعبات الاخرى
وقرروا تجاهل ناديهم كمؤسسه لها دورها وتاريخها ومكانتها فوق ارض هذا الوطن
وفي تاريخه....أو كأن الكثيرين وجدوا ان تصحيح حقيقة وتاريخ الزمالك
يستدعى ما ..حفوق طاقتهم او احتمالهم من جهد وتعب ومعاناة..حسنا نحن سنعيد
كتابة تاريخ الزمالك من جديد لنرد على المزورين



وقد ان اوان تصحيح ذلك
كله.... أن الاوان ان نرد للزمالك اعتباره وحقه

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الضائع..ان اوان ان نعرف وان نثق ان
هناك ماينبغى ان يقال عن الزمالك اهم من حكاية المدرسه واللعب والفن
والهندسه.... او النادي الذى قهر الفرق الاجنبيه وفاز بتسع بطولات
دورى...بل واهم حتى من تاريخ التأسيس وحكايته التى كتبها وقراها الجميه الف
مره من قبل

واذا كان الكثيرون هنا وهناكيعرفون تاريخ الزمالك
الذى تأسس سنة 1911 باسم نادى قصر النيل ويعرفون ان المحامى البلجيكى
مرزباخ كان اول من اسسه ورأسه فان احدا لا يعرف الدور التاريخى الذى لعبه
الزمالك لتمصير الكره والرياضه المصريه.

بدأ هذا الدور سنة1914 ..كانت الحرب العالميه الاولى
لا تزال في بداياتها... الكره المصريه ايضا-والرياضه كلها-فيبداياتها يسيطر
عليها ويديرها اتحاد مختلط يحكمه خواجات لا يسمحون بتواجد اى مصرى
بينهم.....وكانت هناك انديه سواء في القاهره او الاسكندريه قد تأسست وبدأت
تلعب وقبلت اللعب وفقا لشروط هؤلاء الاجانب واتحادهم المختلط باستثناء
النادي الاهلى.... اما الزمالك - والذى تأسس منذ ثلاثة اعوام وانتقل من
مقره الاول على ضفاف النيل إلى شارع فؤاد محل دار القضاء العإلى حاليا وغير
اسمه إلى المختلط- فكان لا يزال ناديا اجنبيا صغيرا ليس فيه الا عدد قليل
من المصريين.

في ذلك الوقت بدأ بعض شباب مصر يفكرون في اقامة لقاء
مواجهه بين المصريين والانجليز في كرة القدم...لم تكن المواجهه الاولى
بالطبع اذ سبقتها اول مواجهه سنة 1895 وقاد فيها المصريين محمد افندى ناشد
اول مصرى يلعب كرة القدم...فكرة هؤلاء الشباب نالت اولا موافقة مستر ميدويل
رئيس تحرير جريدة الايجيبشيان ميل الذى تحمس لترتيب هذه المواجهه... ثم
بدأ هؤلاء الشباب بقيادة ابراهيم علام ومحمد خيرى يفكران ويخططان لتشكيل
فريق لمصر يلعب باسمها ويواجه الانجليز..كان اقوى فريق في مصر وقتها هو
فريق حسين حجازى..واشترط حسن حجازى ليشارك في تلك المواجهه ضد الانجليز ان
يلعب حسين حجازى وفرقته فقط دون اشراك اى لاعب اخر وباسم فريق حسين حجازى
وليس الفريق المصرى.

ولم يقبل ابراهيم علام ومحمد خيرى مثل هذه الشروط
فكان ان راح الاثنان يجمعان لاعبين اخريين استعدادا للمباره المرتقبه...
جاء الاثنان بمحمود مرعى كحارس مرمى رغم اعتزاله.. وبدا تشكيل الفريق
المصرى.. طه فرغل وثابت السلحدار وعباس وصفوت سليمان فائق وغيرهم... وتجمع
هؤلاء اللاعبون للتدريب في نادى السكه الحديد.. وتم تحديد مكان ويوم
المباراه المرتقبه.. 28 نوفمبر سنة 1914 في نادى السكه الحديد... واقيمت
المباره بالفع وفاز فريق مصر على منتخب القوات البريطانيه 3/1

وفي اليوم التإلى اعترض حسين حجازى مؤكدا ان الذين
لعبوا مباراة الامس لا يمثلون مصر... وطالب بماراه ثانيه بين منتخب القوات
البريطانيه وبين فرقة حجازى... ولعب حسين حجازى تلك المباره وخسر فطالب
بمباراه ثانيه... وتعددت المباريات واشتد التنافس بين منتخب مصر وبين فرقة
حسين حجازى.

ولم يعد ممكنا ان يستمر لاعبو فريق مصر دون ان يكون
لهم نادى يجمعهم ويمنحهم كيانا وصفه رسميه ...فكان نادى المختلط - الزمالك
الان- هو الذى وافق وقبل هؤلاء الشباب ليلعبوا باسمه..وبالفعل انتقل هؤلاء
اللاعبون للمختلط والذى بدأ يستضيف يوميا ثلاث او اربع مباريات ساعدت وشجعت



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
اقبال كثير من الشباب المصرى على الاتحاق
بالمختلط وكان التحاق هؤلاء اللاعبين بالمختلط خطوه هامه جدا وضروريه جدا
على طريق تمصير الكره والرياضه المصريه .. وسرعان ما جذب نادى المختلط
انصار واهتمام عدد من المصريين المتحمسين لتمصير الرياضه المصريه ...


الضابط حسن فهمى اسماعيل و موظف التليغرافات عبده
الجلاوى و الفلاح محمود محمد البسيونى و موظف التنظيم نيقولا عرقجى و موظف
وزارة الأشغال ابراهيم عثمان نجل المطرب الشهير وقتها محمد عثمان و محمود
مرعى و أمين جبريل و عائلة سوكى و عائلة اسماعيل باشا حافظ و كثيرون غيرهم .
هؤلاء كانوا بداية المختلط أو بداية الزمالك و كانوا ايضا بداية الحرب
لتمصير الرياضة المصرية .. و في سنة 1916 بدأت فكرة الكأس السلطانية
كمسابقة للأندية المصرية و أندية أسلحة قوات الحلفاء .. و رفض الأهلى
الفكرة لأنه لا يود اللعب مع أندية الحلفاء ليبقى المختلط وحده .. و في
العام الثانى للمسابقة كان الأهلى قد اقتنع بضرورة المشاركة كخطوة جديدة
للمقاومة و التحدى و أثبات وجود للمصريين .. ثم بدأ الناديان الأهلى و
المختلط . لا يتفقان فقط على مقاومة الأجانب .. و انما اتفقا على المنافسة
أيضا ..فتم الأتفاق على مبارايتين .. الأولى على ارض المختلط يوم 9 فبراير
1917 و فاز بها الأهلى 1/صفر .. و الثانية على ارض النادي الأهلى يوم 2
مارس 1917و فاز بها المختلط 1/صفر . في نفس تلك السنة "1917" بدأ المصريون
معركتهم الفاصلة لتحرير نادى المختلط من سيطرة الأجانب .. اجتمعوا و قرروا
ان نادى المختلط اصبح في حاجة لمراجعة احواله و أوضاعه استنادا إلى اثنى
عشر نقطة و هى منها ان ارض النادي ملك للحكومة المصرية و ان مدة الأيجار
انتهت و لم يجددها أحد .. و ان مجلس ادارة النادي لم يجتمع منذ مدة طويلة و
الجمعية العمومية للنادي لم تجتمع منذ عامين .. و ان اعضاء مجلس الادارة
كلهم من الاجانب .. و لا توجد سجلات للنادي الا في مكتب السكرتير البلجيكى
مسيو شودواه مدير شركة بولاك .. و ان النادي ليست له حسابات و لا ارصدة في
البنوك و لا سجل للأعضاء .. و أن النادي ليس فيه الا ملعب للكرة و ملاعب
للتنس و غرفة صغيرة للملابس و عفشة مياه .. و أسوار النادي قديمة و محاطة
بلوحات اعلانية تملكها شركة الأعلانات .. و ليس هناك قانون مطبوع للنادي .
بهذه النقاط .. بدأت المعركة , لم تكن معركة تمصير الزمالك و لكنها كانت
الرهان على تمصير الكرة كلها في مصر , و بدأت المعركة بعقد جمعية عمومية
للنادي بشارع الشواربى .. و صدر عن الجمعية قرار بسحب الثقة من مجلس ادارة
النادي المكون من الخواجات و انتخاب مجلس ادارة جديد من المصريين ..
الدكتور محمد بدر رئيسا و مصطفي حسن وكيلا و ابراهيم علام امينا للصندوق
اما الاعضاء فكانوا نيقولا عرقجى و محمود بسيونى و حسين فوزى و الكابتن حسن
و عبده الجبلاوى . و عقد مجلس الادارة الجديد اول اجتماعاته و قرروا
مواصلة المعركة .. جددوا عقد النادي بأسم الرئيس الجديد .. أبلغوا النيابة
بأختفاء سجلات النادي فأستعادت النيابة هذه السجلات من مكتب مسيو شودواه و
تم تحريزها .. و أعدو بطاقات جديدة للعضوية باللغة العربية .. و كانت
الخطوة الاهم هى الاستعانة بعشرين رجلا من ابناء بولاق لحماية النادي من
سطوة الاجانب الذين ازعجهم ان يختطفه منهم المصريون ..و لم يسكت الأجانب
..تدخلت وزارة الداخلية و مستشارها الانجليزى و تدخلت اكثر من سفارة أجنبية
في القاهرة



اصر الجميع علي انتخاب مجلس
جديد للاداره يمكن ان يضم عددا من غير المصريين و لكن بشرط ان يبقي الرئيس
مصريا و السكرتير العام ايضا . و ايا كانت النتيجه .. فقد نجحت المعركه
الاولي و لم يعد الزمالك ناديا للاجانب او الخواجات و يجب هنا الا ننسي
اننا لا نزال في عام 1917و ان النادي تاسس اصلا عام 1911 أي ان الزمالك
استرد مصريته بمعاونه ابناء بولاق بعد ست سنوات فقط من تاسيسه و بعد سنه
واحده من لعب الكره و ان من علم هذا النادي كيف يلعب الكره لم يكونوا جنود
الانجليز و لكنهم شباب مصري غاضب و رافض لهيمنه الخواجات علي كل امور
الحياه في بلادهم . لماذا اذن لا يكتب احد عن ذلك لماذا اذن يبقي الزمالك
في نظر الجميع - حتي ابنائه -

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ناديا للغرباء و الاجانب ولماذا كل هذا
الظلم و كل هذا التجاهل و لعل كثيرين لا يعرفون ان الزمالك بعد ان استرد
روحه و مصريته لم يكتف بذلك و انما بقي يحارب لتأسيس اتحاد كره مصري ..و
سوف يبقي التاريخ شاهدا علي ان الأندية التي قامت بحركه تمصير الرياضه في
مصر كانت اربعه انديه .. الزمالك و الاهلي في القاهره .. و الاتحاد في
الاسكندريه .. و المصري في بورسعيد

واذا كان الزمالك قد نجح في استرداد مصريته عام
1917 فانه رغم نجاحه لم يستسلم و بقي يحاول طرد
الاجانب من ناديه الذين اصروا على البقاء رغم انف المصريين .. بقي الزمالك
يحاول حتي عام 1930 حين نجح الانقلاب الذي قاده حسين حجازي اول نجم كروي في
تاريخ الزمالك .. و مع حسين حجازي كان هناك يوسف محمد و القائمقام محمد
حيدر بك .. و تمثل الانقلاب في عقد اول جمعيه عموميه للزمالك بحضور ستين
عضوا مره واحده ليقرروا طرد الاجانب و الخواجات من النادي و ان يكون
الزمالك ملكا للمصريين و يخصهم وحدهم و نجح الانقلاب و جاء باول رئيس مصري
.. و اول سكرتير مصري .. لنادي الزمالك .. فاصبح يوسف محمد سكرتيرا للنادي و
اصبح القائمقام محمد حيدر بك رئيسا للنادي بدلا من البلجيكي بيانكي الذي
تولي الرئاسه عقب تقاعد مرزباخ مؤسس النادي و اول رئيس له .. و علي الرغم
من ذلك بقي هذا الانقلاب وحكايته وتفاصيله كأنه ورقه سريه لا ينبغي ان
يعرفها جمهور الزمالك وعشاقه ليتأكدوا من ان ناديهم لم يكن ناديا للقصر او
الخواجات ..لكن نادي للثوره و الغضب و الكره بقدر ما كان و لا يزال مدرسه
للعب و الفن و الهندسه .. الشعار الذي بقي جمهور الزمالك يردده و يرقص عليه
حتي الان و بالتحديد منذ سنه 1928 .. حين رفض لاعبو الاهلي الصعود الي
المنصه لتسلم ميداليات المركز الثاني في نهائي كأس السلطان فؤاد الذي فازت
به الترسانه .. و لان الاهلي في ذلك الوقت كان النادي المدلل للسلطان
فؤاد.. فقد عجز اتحاد الكره عن عقاب لاعبي الاهلي .. ورد الاهلي الجميل بان
قدم كبش فداء يتم عقابه وحده كان هو حسين حجازي الذي انتقل من الزمالك
للاهلي .. و لم يقبل حسين ان يكون ضحيه الغرام المتبادل بين الاهلي و الملك
فقرر العوده مره اخري لصفوف الزمالك .. وقرر ان ينتقم ايضا .. قرر ان يطوف
بمدارس القاهره لاختيار لاعبين جدد من تلاميذها يضمهم للزمالك .. و بهؤلاء
التلاميذ قرر حسن حجازي اللعب امام الاهلي ..و فاز التلاميذ علي كبار
الاهلي بهدف احرزه تلميذ اسمه محمد لطيف .. و خرج الجمهور من الملعب يردد
كيف فاز فريق المدرسه علي فريق الاهلي .. كانت اول مره يرتبط فيها اسم
الزمالك بالمدرسه .. و بقي الامر كذلك حتي عام 1952 .. و في يونيو 1953 ..
باع الزمالك عشرين شجره من حديقته بالف جنيه اعطاهم لمقاول عاشق للزمالك
ليبني مدرجات جديده علي ان يدفع هو من جيبه باقي التكاليف .. و بالفعل اتم
المقاول البناء في نفس الوقت الذي توالت فيه انتصارات الزمالك علي الفرق
الاجنبيه .. اوستريا و ردستار و هونفيد .. فكان لابد من تعبير جماهير
الزمالك عن امتنانها للاعبين و انتصاراتهم و للمقاول هديته فاكتمل بذلك هذا
الشعار الجميل .. يا زمالك يا مدرسه لعب و فن و هندسه



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
و في حقيقه الامر .. يحتاج تصحيح تاريخ
الزمالك .. او كتابته بصدق و حب و حقيقه الي الف صفحه قد يكون هذا وقتهاو
ان لم يكن هنا مكانها .. ولكن الي ان يتم ذلك و يكتب الزمالك تاريخه من
جديد .. اولا فلابد من الاعتذار لنادينا الكبيرو الجميل و لا بد من التاكيد
علي ان الزمالك طيله عمره و مشواره هو زمالك مصر .. من يقول او يكتب ذلك
لا يجامل الزمالك .. بل هذه هي الحقيقه سواء اعترفنا بها او لم نعترف ..
هذه هي الحقيقه التي لابد و ان يكتبها احدهم يوما حتي يعرف المصريون كلهم
ان الزمالك ليس ناديا للكره .. و لكنه جزء من تاريخهم و قطعه من قلوبهم و
احد اجمل حكايات بلادهم .. سيبقي الزمالك صوره جميله في مصر و من مصر ..
سيبقي الزمالك .. زمالك مصر



ليست الكرة وبطولاتها ولا
الانتصارات أو الأهداف والنجوم أجمل ما في الزمالك إنما الأجمل هو تاريخه
حكايته ومشواره طوال السنوات التى اسس فيها (

حروبه من أجل الكرة المصرية ومن أجل حق المصريين في
ممارستها دون خوف وحقهم في إدارتها بأنفسهم بعيدا عن كل الغرباء والخواجات
والأجانب وقد كان تمصير الكرة المصرية هو أغلي وأجمل وأهم بطولة حققها
الزمالك


لهذا .. لا يزال هذا النادي الكبير يستحق منا ما هو
أهم وأكثر من مجرد رصد لبطولات أو اسماء وأهداف .. لا يزال الزمالك يستحق
رد اعتباره بعد سنوات طويلة مضت تخيل اثناءها الجميع جيلا وراء جيل أن
الزمالك إن لم يكن في الأصل ناديا للخواجات فهو علي الأقل لم يقم بأي دور
وطني مثل النادي الأهلي كذبة تحولت مع الوقت إلي واقع وبدت كأنها حقيقة ..


وإن كنا علي استعداد أن نفهم أن تصحيح هذه الكذبة ورد
الاعتبار التاريخي والوطني لنادي الزمالك لم يشغل أيا من المهتمين
بالتأريخ للكرة المصرية ومشوارها وحكاياتها .. فإن ما يصعب فهمه أو قبوله
هو هذا الصمت الغريب والطويل الذي التزم به عشاق الزمالك وأنصاره وعشاقه من
كتاب ومفكرين ومؤرخين .. كأنهم جميعا خافوا أن يفتحوا هذا الموضوع فاكتفوا
بالزمالك كفريق للكرة وبقية اللعبات الأخري .. وقرروا تجاهل ناديهم كمؤسسة
لها دورها وتاريخها ومكانتها فوق أرض هذا الوطن .. أو كأن كثيرين منهم
وجدوا أن تصحيح حقيقة وتاريخ الزمالك أمر فوق طاقتهم وجهدهم واحتمالهم ..


وقد آن أوان تصحيح ذلك كله آن أوان أن نرد للزمالك
اعتباره وحقه الضائع .. آن أوان أن نعرف وأن نثق بأن هناك ما ينبغي أن يقال
عن الزمالك أهم من من حكاية المدرسة واللعب والفن والهندسة .. ومن النادي
قاهر الفرق الأجنبية .. بل وأهم حتي من تاريخ التأسيس وحكاياته الأولي ..



فحتي الآن .. كثيرون لا يعرفون الدور التاريخي الذي
لعبه الزمالك لتمصير الكرة والرياضة المصرية


فريق نادي المختلط عام 1914 .. بدأ هذا الدور سنة
1914 كانت الحرب العالمية الأولي لا تزال في بداياتها .. الكرة المصرية ـ
والرياضة المصرية كلها ـ كانت لا تزال في سنواتها الأولي .. يسيطر عليها
ويديرها اتحاد مختلط يحكمه خواجات وغرباء لا يسمحون بوجود أي مصري بينهم ..
والزمالك في ذلك الوقت لم يكن سوي ناد صغير تأسس منذ ثلاث سنوات فقط وليس
فيه أو ينتمي اليه إلا عدد قليل جدا من المصريين


في ذلك الوقت كان هناك لاعب مصري عظيم اسمه حسين
حجازي قد أسس فرقة كروية خاصة به وبدأت هذه الفرقة تلاعب القوات البريطانية
ولم يعد ممكنا أن يستمر لاعبو فريق مصر ـ أو فريق حجازي ـ دون أن يكون لهم
ناد خاص بهم يجمعهم ويمنحهم كيانا وصفة رسمية .. فكان نادي الزمالك ـ أو
المختلط وقتها ـ هو الذي فتح أبوابه أمام هؤلاء المصريين المتحمسين ..


وبالفعل انتقل هؤلاء الشباب للزمالك وكانت خطوة شجعت
اقبال كثير من المصريين للانضمام لهذا النادي الجديد والانتماء اليه
وتشجيعه .. وكان التحاق هؤلاء اللاعبين بالزمالك خطوة مهمة وضرورية جدا علي
طريق تمصير الرياضة المصرية .. وسرعان ما اكتسب الزمالك انصارا له ولتمصير
الكرة المصرية قدموا من كل مكان .. منهم الضابط حسن فهمي إسماعيل وموظف
التلغرافات عبده الجبلاوي والفلاح محمود محمد بسيوني وموظف التنظيم نيقولا
عرقجي وموظف وزارة الأشغال إبراهيم عثمان نجل المطرب الشهير وقتها محمد
عثمان ومحمود مرعي وأمين جبريل وعائلة سوكي وعائلة إسماعيل باشا حافظ
وكثيرون غيرهم



هؤلاء كانوا بداية الزمالك وفي سنة 1916 .. بدأت فكرة
الكأس السلطانية كمسابقة للأندية المصرية وأندية أسلحة قوات الحلفاء ..
ورفض الأهلي الفكرة لأنه لا يود اللعب مع أندية الحلفاء ليبقي الزمالك وحده
.. وفي العام الثاني للمسابقة كان الأهلي قد اقتنع بضرورة المشاركة كخطوة
جديدة للمقاومة والتحدي واثبات وجود للمصريين.. ثم بدأ الناديان ـ الأهلي
والزمالك ـ لا يتفقان فقط علي مقاومة الأجانب ..


وإنما اتفقا علي التنافس بينهما أيضا .. فتم الاتفاق
علي اقامة مباراتين .. الأولي علي أرض الزمالك يوم 9 فبراير عام 1917 وفاز
فيها الأهلي علي الزمالك 1/صفر .. والثانية علي أرض الأهلي يوم 2 مارس 1917
وفاز فيها الزمالك 1/صفر


في نفس تلك السنة .. 1917 .. بدأ المصريون معركتهم
الفاصلة لتحرير نادي الزمالك من سيطرة الأجانب .. اجتمع المصريون وقرروا أن
الزمالك أصبح في حاجة لمراجعة أحواله وأوضاعه استنادا إلي اثنتي عشرة نقطة
منها أن أرض النادي ملك للحكومة المصرية وأن مدة الإيجار انتهت ولم يجددها
أحد وأن مجلس إدارة النادي لم يجتمع منذ مدة طويلة والجمعية العمومية
للنادي أيضا لم تجتمع منذ سنتين .. وأن أعضاء مجلس الإدارة كلهم من الأجانب
.. ولا توجد سجلات للنادي إلا في مكتب السكرتير العام البلجيكي مسيو
شودواه مدير شركة بولاك .. وأن النادي ليس له حسابات ولا أرصدة في البنوك
.. وليس هناك أي سجل للأعضاء .. والنادي ليس فيه إلا ملعب للكرة وملاعب
للتنس وغرفة صغيرة للملابس وعفشة مياه .. وأسوار النادي قديمة ومحاطة
بلوحات اعلانية تملكها شركة اعلانات .. وليس هناك قانون مطبوع للنادي بهذه
النقاط ..


بدأت المعركة لم تكن معركة تمصير الزمالك ولكنها كانت
الرهان علي تمصير الكرة في مصر كلها


وبدأت المعركة بعقد جمعية عمومية للنادي بشارع
الشواربي وصدر عن الجمعية قرار بسحب الثقة من مجلس إدارة النادي المكون من
الخواجات وانتخاب مجلس إدارة جديد من المصريين .. الدكتور محمد بدر رئيسا
ومصطفي حسن وكيلا وإبراهيم علام أمينا للصندوق .. أما الأعضاء فكانوا
نيقولا عرقجي ومحمود بسيوني وحسين فوزي والكابتن حسن وعبده الجبلاوي


وعقد مجلس الإدارة الجديد أول اجتماعاته وقرروا
مواصلة المعركةجددوا عقد النادي باسم الرئيس الجديد .. أبلغوا النيابة
باختفاء سجلات النادي فاستعادت النيابة هذه السجلات من مكتب مسيو شودواه
وتم تحريزها .. وتم اعداد بطاقات جديدة للعضوية




وأثناء ذلك كله وكل هذه الاجراءات والخطوات تمت
والنادي نفسه في حراسة عشرين رجلا من أبناء بولاق الأشداء قرروا وتطوعوا
لحماية ناد مصري والحفاظ عليه وعلي مصريته


وتدخلت وزارة الداخلية ومستشارها الإنجليزي .. تدخلت
أكثر من سفارة أجنبية في القاهرة .. ولكن لم يتراجع المصريون ولا استسلم
أبناء الزمالك .. ونجحت أولي معارك تمصير الكرة والرياضة المصرية وبفضل
الزمالك .. لم يعد هناك مكان للأجانب أو الخواجات


هذه الحكاية .. وألف حكاية أخري .. لم يلتفت اليها
أحد .. لم يهتم بها ولم يتوقف عندها أحد .. ولو توقفوا واهتموا وعرفرا
لأدركوا أن أي حديث عن الزمالك وتاريخ الزمالك والتسعين سنة زمالك إنما هو
في حقيقته جزء مهم من تاريخ مصر .. وفصل ضروري من تاريخ الكرة والرياضة
المصرية .. فتاريخ الزمالك ليس إلا حدوتة مصرية .. فيها رائحة مصر ..
تاريخها وتناقضاتها ورائحتها وأحزانها ومعاناتها وأحلامها وأفراحها ..
فالزمالك هو النادي الذي امتزجت فيه كرة القدم بالسياسة والتجارة والجيش
والحب والثورة والزحام والفقراء والأغنياء

والزمالك اختصار لمعاناة وأحزان
المصريين مع الاحتلال الإنجليزي والمحاكم المختلطة .. اختصار لحكاية مصر مع
الملك فاروق .. اختصار لثورة مصر وزمن المشير عبد الحكيم عامر .. اختصار
لحلم الشباب المصري بالسفر والهجرة والثروة .. اختصار للكرة المصرية في زمن
الانفتاح والاحتراف والتجارة .. اختصار لأحزان مصر الطويلة والموجعة يجيء
في نهايتها شرف الفوز وبهاء الانتصار


وإذا كانت مصر قد غيرت اسمها ثلاث مرات
.. وديانتها ثلاث مرات فإن الزمالك قد غير اسمه أربع مرات .. وموقعه ثلاث
مرات .. جري ذلك كله عبر تسعين عاما فاضت بكل معاني الحب والانتماء .. وقد
قررت واحترت وتعبت وأنا أسعي وراء هذه الأعوام الكثيرة والطويلة لأعرف
الحقائق أولا ثم لأستطيع بعد ذلك أن أقولها للناس سواء كانوا أنصارا
للزمالك أم لا .. وهكذا استطعت أن أعرف لماذا اعتاد جمهور الزمالك أن يتغني
بمدرسة اللعب والفن والهندسة ..



كيف بدأ الصراع الساخن والمثير والدائم
بين الزمالك والأهلي .. لماذا حمل الزمالك يوما ما اسم الملك فاروق .. وكيف
كان الزمالك إحدي أوراق الصراع والصدام بين القصر والحكومة .. ولماذا
ارتبط الزمالك بالخواجات .. ناديا لهم في أول الأمر ثم قاهرا لهم في سنوات
المجد والانتصار ..


وجاء وقت أن أحكي حكاية الزمالك ..
حكاية التاريخ والأجانب والسياسة والكرة والملك والثورة والمشير والانفتاح
والاحتراف .. حدوتة مصرية من تلك الحواديت التي لا تزال تحتفظ ببقاياها
شوارعنا وبيوتنا ..حدوتة مصرية لم تحكها لي جدتي التي ماتت قبل أن أراها
ولا شهرزاد التي كنت أحب أن أراها حكاية أو حدوتة بدأت في أوائل القرن
الماضي وقتها تحولت القاهرة إلي المحطة الأخيرة يتوقف عندها سفر الاف
الغرباء جاءوا من بلادهم البعيدة يفتشون عن حياة جديدة يبحثون عن فرصة
وثروة وحياة أسهل وأجمل من تلك التي عاشوها في بلادهم قبل الرحيل واحد من
هؤلاء الغرباء .. كان محاميا جاء من بلجيكا .. وبسرعة .. وثقة .. استطاع
هذا المحامي المجهول أن ينجح في تحقيق ما كان يحلم به .. وما جاء من أجله
إلي القاهرة .. أيضا استطاع هذا المحامي الجلوس علي مقعد رئاسة إحدي
المحاكم المختلطة في مصر .. هذه المحاكم كانت أحد الوجوه القبيحة للاستعمار
الإنجليزي لمصر .. فلم يكن الإنجليز .. ولا الأجانب .. يقبلون المثول أمام
القضاء المصري .. فتأسست تلك المحاكم المختلطة التي كانت مهمتها الفصل في
كل القضايا التي كان طرفاها من الأجانب .. أو أحد طرفيها علي الأقل .. وغني
عن الذكر أنه ما من مرة أنصفت فيها تلك المحاكم رجلا مصريا أو إمرأة مصرية


وبالرغم من نجاح المحامي البلجيكي
مرزباخ في رئاسة إحدي تلك المحاكم .. فإنه في النهاية لم ينس أنه قادم من
بلجيكا وليس من إنجلترا .. وإذا كان الإنجليز يطمعون في الكعكة المصرية
كلها .. فإنه من الضروري ألا يستسلم الأوروبيون في مصر لهذا الجشع
الإنجليزي .. وعليهم اقتطاع نصيبهم من مصر قبل أن يلتهم الإنجليز الكعكة
كلها

وهكذا .. بدأ مرزباخ يفكر في وسيلة تجمع
أعضاء الجالية البلجيكية ليتعارفوا ويتبادلوا الحوار والسند في وجه كل من
المصريين .. والإنجليز أيضا .. ولم تكن هناك وسيلة أفضل من ناد اجتماعي
ورياضي يلتقي فيه الجميع .. البلجيك .. وباقي الأوروبيين الذين اكتظت بهم
القاهرة في ذلك الوقت .. ونحن لا نعرف علي وجه الدقة .. هل كانت مجرد
مصادفة أم قرار بتحدي الإنجليز والمصريين .. أن يقوم مرزباخ بتأسيس ناديه
الجديد علي ضفاف النيل في مواجهة نادي الجزيرة الذي كان معقل الإنجليز ..
وقريبا من النادي الأهلي الذي كان معقل المصريين



كان النادي الجديد أيضا .. قريبا من
ثكنات قصر النيل .. وكانت تلك الثكنات أكبر معسكر للجيش الإنجليزي ليس في
القاهرة أو مصر .. وإنما في كل منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا .. وكانت تلك
الثكنات تقع علي ضفة نيل القاهرة مكان فندق هيلتون اليوم .. وأطلق مرزباخ
علي النادي الجديد اسم قصر النيل


وبدأ النادي يفتح أبوابه للأوروبيين ..
وكان عبارة عن صالون اجتماعي تلتقي فيه عائلات الأجانب تتبادل الحوار
والثرثرة .. وبضعة ملاعب للتنس .. وكان من الواضح أن النادي الجديد بمثل
تلك الصورة المتواضعة لم يكن ليرضي كبرياء البلجيكي مرزباخ .. ومن الواضح
أيضا أنه كان علي درجة كبيرة من العناد .. فلم ييأس ولم يستسلم .. وظل يفتش
عن أرض جديدة يقيم فوقها ناديا أكبر من نادي قصر النيل الحالي


واستطاع مرزباخ أن يعثر علي تلك الأرض
الجديدة بالفعل .. لم تكن الأرض الجديدة هذه المرة علي شاطئ النيل .. لكن
في قلب القاهرة .. بالتحديد في شارع فؤاد .. أو شارع 26 يوليو كما نسميه
الآن .. في المكان الذي تشغله حاليا دار القضاء العالي


وانتقل مرزباخ بناديه الصغير إلي الأرض
الجديدة .. ولم يعد من المناسب الاحتفاظ بالاسم القديم .. قصر النيل .. فلم
يعد النادي يسكن ضفة النيل .. وهكذا قرر مرزباخ تغيير الاسم ليصبح نادي
المختلط .. وتختلف الروايات التاريخية حول دوافع وأسباب اختيار هذا الاسم
.. قال البعض أن الاسم الجديد كان يعني أن أعضاء النادي خليط من جاليات
أجنبية عديدة .. وقال آخرون أن مرزباخ اقتبس الاسم الجديد للنادي من اسم
المحاكم المختلطة التي كان مرزباخ يرأس إحداها


وأيا كان التفسير .. فقد تأسس في مصر
ناد جديد لم ينضم رسميا بعد إلي حظيرة كرة القدم .. ولم يكن البلجيكي
مرزباخ غائبا عن كل مايحدث حوله من تغييرات وتحولات كروية ورياضية .. وأدرك
الرجل بسرعة أن كرة القدم ستصبح رياضة مصر الأولي .. اللعبة الوحيدة التي
ستشارك المصريين همومهم وحياتهم وأحلامهم وبيوتهم وقلوبهم ..


لهذا .. لم يكن مرزباخ يريد أن يبقي
نادي المختلط بعيدا عن كرة القدم .. فقرر إدخالها وضمها إلي قائمة الأنشطة
الرياضية لنادي المختلط .. خاصة أن مساحة أرض النادي الجديدة في شارع فؤاد
كانت تسمح بإنشاء ملعب لكرة القدم .. وفي عام 1913 .. تأسس أول فريق كروي
بنادي المختلط .. أو نادي الزمالك



وبدأ هذا الفريق الجديد يشارك في
المسابقات التي كانت تقام في ذلك الوقت .. بدأ أيضا يدخل حلبة المنافسة
والسباق مع الأندية الأخري .. الأهلي والسكة الحدي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مرايه النفس
۝ مشرفه القسم الاسلامى والصحه ۝
۝ مشرفه القسم الاسلامى والصحه ۝
مرايه النفس


النادي العريق النادي الملكي نادي الزمالك 3dflag10 الوسام : النادي العريق النادي الملكي نادي الزمالك BU24A-tV5g_568695226
عدد المساهمات : 10364
عدد نقاط : 66433
تاريخ التسجيل : 31/10/2009
المزاج : متفائلة

النادي العريق النادي الملكي نادي الزمالك Empty
مُساهمةموضوع: رد: النادي العريق النادي الملكي نادي الزمالك   النادي العريق النادي الملكي نادي الزمالك Emptyالأحد سبتمبر 18, 2011 8:38 am

النادي العريق النادي الملكي نادي الزمالك 844611
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
النادي العريق النادي الملكي نادي الزمالك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حصريا اول مكالمه لمدرب نادي الزمالك حسام حسن بعد هزيمه الزمالك الاخيره وبيتكلم عن المستقبل الزمالك في مكالمه تلفونيه وعلي اكثر من سيرفر
» احلي تشجيع لاحلي نادي (الزمالك)
» بالصور نادي العين الاماراتي يكرم الاسطوره ابن الزمالك حسن شحاته
» بيان نادي الزمالك
» صور نادي الزمالك جمده اخر حاجه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي كامل الأوصاف :: منتدى الرياضه والتشويق :: القلعـــه البيضــــاء-
انتقل الى: